في يوم من الأيام كانت فتاة تلعب مع أختها في الحديقه فقالت أختها سأذهب لأشتري المثلجات قالت الفتاة أذهبي والشتريلي معك فجاء أبو الفتاتان ثم سأل الفتاة: أين أختك قتالت الفتاة:ذهبت لتشتري المثلجات قال الاب:لماذا لم تقل لي.؟قالت الفتاة:هي أقترحت الفكره.قال الأب:أي بائع مثلجات قالت الفتاة: لا أعلم لمذا؟ قال الاب:لكي نذهب لها قالت الفتاة:هي كبيره لم تضع قال الاب:أعلم لكن قالت الفتاة:لكن مذا؟؟قال الاب:لا شيء هيا لنبحث عنها فذهبو ليبحثو عنها ولكن فشلو في العثور عليها فتصل وبلغ الشرطه عن أبنته أما مع الفتاة فكانت تمشي وتبحث عن أختِها فمرت بجانب رجل وكان ملثم فسألته هل رأيتَ أختي قال: لا هل تريدين مساعده قالت:بلى قال: أنا شرطي قالت:لمالم ترتدي اللبس الرسمي؟؟؟ قال:ليس مهما.قالت:هل تدل مكاناً أختب؟؟ فيه من المطر قال:نعم.قالت الفتاة:أين؟؟؟؟.قال الرجل في منزلي.قالت هل أنت متزوج قال:لا هيا لنذهب إلى المنزل ثم لما ذهبت إلى منزل الرجل وجدته يجهز سكين للتشريح و نار وبجانب النار ملاععق للتعذيب وجاهزه ثم بدأت الفتاة بالخوف ثم سألت ما هذه الأشياء ألتي تستخدمها ولما تضع هذا اللثام؟؟ثم قال الرجل لأني جاهز للتعذيب ثم قالت:لتعذيب مذا وهي خائفه وترجف من الخوف؟؟وقال لتعذيبك أنتِ ثم شلع اللثام فصلرخت وهي مربطه بالحبال أيها الحقير لما فعلت ذالك قالهذا لا يعنيكي أتصل بأبي الفتاة وقال ألم تدفع المبلغ وألى سأقتل ابنتك بطريقه بشعه ثم أقفل الرجل السماعه في وجههِ بسرعه ثم أتصل والد الفتاة وقال ما البلغ اللذي تريده قال أريد مليارين دولار ثم قال ستأتيك لكن لا تؤذي الفتاة ثم تقابلى في أحدى المطاعم ثم أستلم الرجل النقود والستلم الأب الفتاة ثم تعانقا بشده الفتاة مع أبيها وعاشت بعد ذالك الفتاة سعيده وروة الفتاة القصه لأبناءها هذه الحكايه
النهاية
ملاحضه: القصه ليست حقيقيه بل هي مؤلفه مني
أنا عارفه أني تأخرت في عرضها وأأسف للجميع
مع خالص تحياتي وشكري